أخبار REMUS (REMUS)

Bitget Onchain الحل ألأبسط لأصعب مشكلات قبول التمويل اللامركزي واعتماده

مع نضوج مجال تداول العملات المشفرة، لم يعد الوصول وحده كافيًا. حيث إنّ الاعتماد الحقيقي للعملات يتطلب منصات تزيل التعقيد دون المساس بالشفافية أو التحكّم. توّفر Bitget Onchain لمحة عن كيفية تطور التمويل اللامركزي واستكشاف تحركه نحو مستقبل يبدو فيه استخدام البلوكتشين أقل غموضًا وأكثر وضوحًا وانفتاحًا. نتائج غياب إجراءات التنظيم والتنسيق في هذا المشهد المتطور وإفساح المجال لتقنية البلوكتشين للتعبير عن نفسها في معظم مراحل تطور العملات المشفرة، ظل الاكتشاف تجربة منظمة ومُنسقة. حيث تُحدد منصات التداول المركزية العملات التي ستُدرج ووقت إدراجها. كما تعمل أدوات التجميع بتصفية النتائج بناءً على شعبية العملات ورواجها وليس مجرد الإمكانات. فحتى أدوات التمويل اللامركزي الأساسية غالبًا ما تعتمد على الإشارات الاجتماعية أو أساليب البحث التي تُحددها المنصة. والنتيجة هي بيئة تداول مستمرة، على الرغم من وعدها اللامركزي، في منح ميزات الرقابة والتحكّم وتقليل معدل الظهور بالسوق لما قد يعتبره شخص آخر أمرًا جديرًا بالاهتمام. هنا يظهر أنّ التنظيم، حسب التصميم، لا يواكب النشاط. فهو يعكس الإجماع وليس مجرد الظهور. كما إنه يستحوذ على توافق الآراء بعد الواقع، وليس ظهور الزخم أثناء تطوره. وفي ظل الأنظمة التي يُمكن خلالها انتقال العملات من الغموض إلى الظهور القوي والأهمية البارزة في غضون ساعات، يُعد هذا التأخير ليس مجردٍ إزعاج. فهو أحد عيوب البنية. يعمل المتداولون الذين يعتمدون على التنظيم من نهاية المخطط الزمني وليس من بدايته. صُممت Bitget Onchain للعمل بصورةٍ مغايرة. وبدلًا من فرض التفسيرات المختلفة، فإنها تتماشى مع ما يحدث بشكل يُمكن التحقق منه على السلسلة، في الوقت الفعلي. فكل ستين ثانية، تقوم بفهرسة نشاط البلوكتشين عبر شبكات متعددة لاكتشاف الإشارات المبكرة، بدءًا من عمليات نشر العقود الجديدة، وتكوين السيولة، واختلالات لحجم، وحتى انتشار المحفظة. ولا يتم تقديم هذه المعلومات كعنوان رئيسي، ولكن كصفٍ أساسي أولي بتنسيق مرتّب وجاهز للعمل. يتطلب هذا التحول فلسفة تصميم مختلفة. فعند تراجع المنصات عن القرارات التحريرية، تنتقل المسؤولية بصورةٍ طبيعية إلى المستخدم. وتدعم Bitget Onchain ذلك من خلال تقديم دعم تحليلي - مع عوامل تصفية المخاطر ودرجات التقلب ومؤشرات توجه المحفظة - بدون سلوكٍ مباشر. فهي تستعيد الوكالة دون التخلي عن التوجيه والإرشاد. وتُتاح للمستخدم الأدوات اللازمة لتحديد ذلك لأنفسهم. في هذا النموذج، تصبح السرعة الآلية التي يتم من خلالها إتاحة التحكّم. ومع السرعة، يرتكز صنع القرار على معلومات فائقة الأهمية: ليس فقط الآراء، أو الموافقات المتأخرة، ولكن الحقائق التي يُمكن ملاحظتها عند ظهورها. من هذا المنظور، تُعد الاستقلالية البنية التي تجعلها Bitget Onchain أمرًا ممكنًا. فهي ليست مجرد واجهة أسرع، ولكنها تغيير لكيفية تفاعل المتداولين مع الأسواق. يعكس هذا إمكانية ظهور الإشارات غير المصنفة لمعلومات البلوكتشين. Bitget Onchain ومستقبل Binance Alpha 2.0 الذي لا يُمكن إدراكه بالكامل تعكس مبادرة Binance Alpha 2.0 تطورًا هادفًا في البنية الأساسية للعملات المشفرة المختلطة. ومثل Bitget Onchain، تعمل هذه المنصة على استكشاف نشاط البلوكتشين الأساسي مباشرةً داخل واجهة تداول مركزية. وتهدف كلتا المنصتين إلى سد الفجوة التقليدية بين البيانات اللامركزية والوصول سهل الاستخدام. من ثمّ، فإنها توفر ظاهرًا بنية مماثلة: موجز أخبار العملات في الوقت الفعلي، وتحليلات البلوكتشين، وتنفيذ التبادل بسلاسة. لكن على الرغم من هذا التشابه في البنية، فإن البيانات الأخيرة التي أعقبت إصدار Bitget Onchain تكشف عن تباين كبير في ظهور العملة. وظهرت مجموعة مهمة من العملات عالية الأداء - خاصةً تلك ذات الزخم المبكر الحاد مثل MUTUMBO أو REMUS - على Bitget Onchain ولكن ليس على Binance Alpha 2.0. فلا نعرف ما إذا كانت حالات الغياب هذه ناتجة عن عوامل تصفية المخاطر أو الضمانات الداخلية أو معايير الإدراج. ما هو واضح هو النتيجة: عدم تناسق مفيد في ظهور العملات. فلقد كان المتداولون الذين يعتمدون على Binance Alpha 2.0 أقل عرضةً لمواجهة هذه الأصول في المراحل المبكرة في لحظة الفرصة، وبالتالي قللوا من وصولهم إلى النطاق الكامل للسوق الناشئة. يُمكن العثور على أكثر العملات رواجًا بسهولة على Bitget Onchain. المصدر: Bitget Onchain يُمكن أن يؤدي عدم الظهور والشهرة إلى نتائج فعلية في العملات المشفرة، حيث يحدث كل شيءٍ بسرعة البرق. وتؤدي تكلفة فقدان العملة في ساعات إصدارها إلى العمل متأخرةً عن السوق. وفي ضوء ذلك، يُعطي تصميم Bitget Onchain الأولوية لنموذج مختلف: نموذج مطوّر على نسبة الظهور الناشئة بدلاً من الاندماج بأثر رجعي. فهذا لا يضمن أنّ كل عملة تستحق التداول، ولكنه يضمن أنّ ما يحدث على السلسلة متاح لرؤيته وتقييمه والتصرف بناءً عليه. ومن خلال تأسيس منطق التصفية الخاص بها في نشاط البلوكتشين، توفر Bitget Onchain الشفافية ليس فقط في البيانات، ولكن في الاستكشاف نفسه. في سوق يحدد فيه التوقيت الميزة، قد يكون هذا التمييز عنصرًا أساسيًا. مستقبل يظهر فيه التداول عبر البلوكتشين أمر أساسي لا مفر منه Bitget Onchain ليست مثالية بنسبة 100٪، حيث تركّز عمليات دمج الشبكة الحالية على عدد قليل من النظم الرئيسية مثل سولانا وBase وBNB Chain. كما أنّ Bitget Onchain ليست تمويلًا مركزيًا بالمعنى الأساسي. فهي ليست بروتوكولًا، ولا تحل محل البنية الأساسية اللامركزية. ولكنها تحل أصعب المشكلات المتعلقة باعتماد التمويل اللامركزي من خلال تغيير كيفية تفاعل المستخدمين مع الفرص على السلسلة. تعمل Bitget Onchain على تداعي فجوة الاكتشاف والتخلص من المعوقات التشغيلية وإعادة الوكالة إلى المتداول من خلال الكشف عما يحدث بالفعل بوضوحٍ وسرعة غير مسبوقين. فمن خلال القيام بذلك، تجعل Bitget Onchain التداول عبر البلوكتشين أمرًا لا مفر منه باستمرار. إخلاء المسؤولية: هذه المقالة مقدمة لك بواسطة شريك Bitget. كما تُعد الآراء الواردة في هذه المقالة لأغراض إعلامية فقط. ولا تشكل هذه المقالة دعمًا لأي من المنتجات والخدمات المذكورة، كما أنها لا تقدم نصائح استثمارية أو مالية أو للتداول.تعمل - Bitget Onchain ومستقبل Binance Alpha 2.0 الذي لا يُمكن إدراكه بالكامل